الوساطة الاستهلاكية
مكتب الوساطة نيشيري يعمل على زيادة الوعي بعمليات التسوية في مجال حل النزاعات بين الجمهور العام والأعمال التي تقدم لها خدمات. خلال نشاطنا، نقدم معلومات وأدوات لكل من يحتاجونها ونعمل على التعاون مع أطراف أخرى تسعى إلى تعزيز عمليات التسوية في مجال حل النزاعات.
يتمثل أحد أهم مزايا عملية التسوية في مجال حل النزاعات في الوضوح والتوضيح، خاصة فيما يتعلق بتلبية احتياجات العملاء والمنتجات المطلوبة من وجهة نظر العميل والحفاظ على سمعة العمل والاحتفاظ بعملاء مخلصين وتجنب التدخل القانوني الطويل والمكلف من وجهة نظر العمل.
عملية التسوية في مجال حل النزاعات هي عملية سرية تسمح للأطراف بالتوصل إلى اتفاق في جو من الايجابية بعد حدوث أزمة بينهم. سواء لصاحب العمل (الشركة) أو للعميل، هناك مصلحة في الحصول على حلاً سريعًا يكون مقبولًا من قبل كلا الجانبين. عملية التسوية في مجال حل النزاعات تجمع بين الجانبين في بيئة محايدة وتسمح لهم بالوصول إلى حلاً إبداعيًا يمنع التداول القانوني الطويل والمحبط. إحدى مزايا عملية التسوية في مجال حل النزاعات هي أنها تمنح الأطراف حرية وأمان للتحدث بصدق وصراحة حول النزاع بينهم وعوامله، وتمكنهم من صياغة حلاً إبداعيًا مقبولًا من قبل كلا الجانبين.
عملية التسوية في مجال حل النزاعات تمكن من صياغة حلاً إبداعيًا يمكن أحيانًا تحويل العلاقة الفاشلة في مرة واحدة إلى علاقة أعمال مستدامة على مر السنين. وتساهم في تحسين سمعة الأعمال أمام العملاء الآخرين.
خاصة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، يكون الحفاظ على عملاء راضين يشيدون بالعمل أمرًا ذو أهمية كبيرة. استخدام التسوية في مجال حل النزاعات يساعد في تحويل العملاء من مشككين إلى مروجين.
عملية التسوية في مجال حل النزاعات تمكن من تطوير آليات إبداعية لحل الخلافات المستقبلية. بعد عملية التسوية في مجال حل النزاعات، يكسب صاحب العمل الخبرة الحيوية التي ستساعده في تجنب النزاعات المماثلة في المستقبل وتوفير مجموعة جديدة من الأدوات لحل النزاعات الأخرى في العمل. استخدام التسوية في مجال حل النزاعات في مكتب الوساطة نيشيري مبني على أسلوب الوساطة في شراكة جديدة يمكن أن يساعد على رؤية صورة أوسع، واحتياجات جميع الأطراف المعنية ويساعد في تطوير حلول إبداعية تمتثل لرغباتهم.
عملية التسوية في
مجال حل النزاعات توفر وقتًا ثمينًا وموارد مالية كبيرة كان يحتاج الجانبان إلى إنفاقها إذا توجهوا في المرحلة الأولى إلى القضاء.